اتشرف بنشر تعليق مصطفي القناوي ----------------- نيجي بقى للتعليق بتاعي بصراحة اول ما قريت التدوينة قلت لنفسي ياااه هو انا مفضوح اوي كده؟ رغم ان انا كنت فاهم نفسي فتك و مخبي الحفر اللي جوايا كويس حضرتك بتقولي جواك جوهرة و انا بانحت منها قطع صغيرة في كتاباتي بس انا حاسس ان اللي جوايا ضلمة او ضوء اسود و باكتب كل شوية منه يمكن غيري يقدر يتحاشاه سعيد ان الكتاب محسسكيش بالملل و ان الرموز عجبتك (شاي مر) فعلا لخصت حيوات ناس كتير بتشوف احلامها بتموت يوميا بعينيها و مضطرة تتعايش و تتكيف مع الواقع (الساعة الآن صفر) لحظة صفاء مع النفس قد تكون مميتة في بعض الأحيان فسياط النفس أقوى من سوط الجلاد (القطار) آسف إنها ابكتك انا عارف ليه دموعك نزلت علشان الولد مرضيش ينزل من القطر زينا
(كوب شاي) مبحبش اصلا كلمة (كل) لأن كل القواعد فيها استثناءات و الجواز (كوب شاي) دي قاعدة أكيد ليها استثناءات
(نافذة لها قضبان ) دي أنا فعلا و هي من الحاجات اللي في الكتاب اللي بتمثل ذاتي دايما كاشفاني :)
(ألسنا
رجالا ) تعرفي انتي اول حد تعلق معاه القصة دي مع اني منشرتش الكتاب غير
علشانها للأسف دايما بننسى على رأي عمنا نجيب آفة حارتنا النسيان جملة
(اذهبوا للسندباد انه يقف وحيدا عند البحر ) علشانها نشرت الكتاب الفكرة ان
واحد ضحى بكل اللي حواليه من اصدقاء حقيقيين علشان مجده الخاص هيقف وحيد
حتى لو العالم كله جاله يحتفل معاه هيفضل برضه وحيد
(خسوف القمر )
اصلا مبقاش في حب يا شمس دلوقت بقى في انك تحاول تحسس نفسك انك بتحب علشان
تعيش الجو ده لكن الإغراق في الحب و الرومانسية بتاعت زمان انتهت زمان كان
بيبقى الحبيبين روحين في زكيبة :) يعني بيبقى في شفافية و روحانية حتى لو
بعاد عن بعض و بينهم بلاد بيبقوا عارفين كل واحد بيعمل ايه او بيكلم مين او
بيفكر في ايه ، الاتنين شخص واحد
في النهاية آسف إني أطربتك اكتئابا بس ضوء اسود يعني هتنتظري ايه منه
اشكرك يا شموسة و تدوينتك دي شهادة و وسام و سعيد ان المجموعة عجبتك
اتشرف بنشر تعليق نور الدين علي حواري معه:) الأم الغالية شمس النهار: بداية ارسل لك أنفاس شكر وتحايا تليق روحك الصافية . نعم سأجيبك .. سأقول .. سأنضح لك ببعض الوجع كما قالت الكريمة ليلى الصباحى .
دعينى
ابدأ بأحمد أخو البطل عاصم ولماذا بالغت فى مأساته التى انتهت بقتل نفسه
فى نهر الألم نيلنا الذى يمد أنفاس الأمل مصبوغة بالوجع
إن أهم شخوص الرواية أربع هم عاصم البطل وسارة الحبيبة له ومحمد اليمانى صديق البطل ثم أحمد أخوه عاصم
وسارة هم يمثلان حيرة الألم وشخصية المصرى الذى يعشق الوطن ومستعداً
للتضحية حد الرمق الأخير لكنها شخصية شفافة يسهل جرحها وتترك الندبات
بصماتها بوضوح على روحها فكانت الخاتمة طبيعية أن تنتهى بشكل هلامى بين بين
تماماً كشخصياتهما .. قصتهما التى انتهت بانسحاب سارة وهجرة عاصم من وطنه
الذى اختصرت قصته معه بالجملة الختامية فى الرواية : (هل أنا من اسأت لك يامصر أم أنت من أسأت لى ، فنحن لانرحل عن أوطاننا إلا بعد أن ترحل هى عنا أولاً )
أما
محمد اليمانى صديق البطل : فهو بسمة الأمل فى الرواية والبطل الحقيقى الذى
لازال يؤمن بالقضية ومهما استعر الطغاة وتجهم القدر فقد ظل متمسكاً بالأمل
فى صناعة وطنه .
وأخيراً أحمد : هو نموذج المصرى الذى تم قهره وكسر
عمق روحه رغم صفاءه ورقته وطيبة قلبه فكانت النتيجة إنهزامه وإنسحاقه تحت
مطارق الطغيان ومقصلة الواقع الفاسد .. إنه المصرى الذى فقد إيمانه بالثورة
نتيجة للفوضى والتخبط والفقر والقلق ، إنه ذاك الشخص الذى تتعاطف معه لكن
لاتوافق أبداً على نهجه .. إنه ظهرنا العارى يا أماه !
أما عن
الموقف الحميمى فهو مشروع بالنسبة لى وفى فلسفتى واقع لايجب أن نزعم أنه
غير موجود لاسيماأنى قدمته بشكل (ساخن) كما تفضلتِ بوصفه لكن أتحدى أن يجد
أحد لفظ مخجل أو كلمة بذيئة فى هذا المشهد هو فقط نوع من الإمتاع الوصفى
وتخير الألفاظ التى تشبع روح العشق .
أما عن الفلسفة فهى دربى وقد
تعمدت أن (ينهج) القاريء معى وهو يدور فى فلك واقعنا العربى المتأزم حملته
على جناح السطور ليبصر الرقعة من نقطة عالية حتى تبدو خارطة الدماء والوجع
ظاهرة بجلاء فقد أردت أن أضع وعين المتلقى فى المرآة ليبصر سؤة الواقع الدميم وبشاعة حالنا الأليم .. وماذا أكون قد صنعت لو لم أحرك عقل القاريء ؟! أنا
صوت صارخ فى الرية أنادى فى كل صوب أن أعيدوا بعث الإنسان فى داخلكم
وتذكروا ذاك الألم الذى يحيي ضمائرنا التى تشوهت وأرواحنا التى تجمدت
وعقولنا التى تبلدت . ... شمس العزيزة لقد سعدت ايما سعادة بتناولك الغالى لروايتى المتواضعة وكم أحس بالفخر والشرف أن نالت إعجابك فأنت دوماً لكِ عندى مكان ومكانة لك كل التحية والمودة والإحترام .
واضح ان التدوينه دي هيبقا التعليقات فيها اجمل من التدوينه نفسها:) المدونةاسماء فتحي كتبت تعليق راااااائع ---------------------------------- ياجمااااااااعة اقرواتعليق ابراهيم رزق علي التدوينه اجدع من التدوينه نفسها انا فطست من الضحك مش هرد عليه لحد ماتقروها
----------------------------------------- كتبت مره تدوينه عن المافيا
دي الحته اللي عايزة انشرها تاني من التدوينه القديمه
مع بعض الاضافات لزوم الواقع الان
--------------------
مين بقا المافيا دول دول جماعات جميلة لطيفة
(محظوره)
(منظمه جداااا فيما بينهم)
اتكونت في جزيرة صقلية في القرن الثالث عشر علشان اييييييييييييه مقاومة الغزو الفرنسي
(واخدين بالكم خير اهو ) :))) وبعد ماخلصوا عليهم تحولوا الي عصابات اسرية منتهي النظام والدقة
(وماحدش بيتجوز من بره لا ولد ولابنت) وعلي فكرة مافيش حكومة علي الارض الا وتعاملت معاهم وحتي حكومات امريكا تعاونت معاهم صحيح غدرت بيهم بعد كده بس همه بقا ماسكتوش جننوهم وكمان اصلا اسر المافيا
مسيطره علي مناطق كتير في امريكا من اهمها نيويورك وشيكاغو ولاس فيجس
واي حته فيها قمار اللي عايز يقرا العجب عن المافيا ودورها علي مستوي العالم يدخل اللينك ده
بعد البحث والتنقيب لاقيت ده ابسط بحث وملخص الحدوته كلها ----- امضاء دونة شمس
بمااني خلاص قربت انشر التدوينه ال 500 احب اعمل فيها حكيمه زمانها :) عايزين نحط نقطه (نفصل بيها كل اللي فات ) ونكتب من اول السطر
في حب مصر: ياريت وزير الزراعه يمنع زرع الكوسه في مصر في حب مصر: ننسي كلمت انا وتبقا كلنا يعني نلغي كلمة انانيه وادينا اتعلمنا ان القوة في الجماعه في حب مصر: كل انسان يبقا نفسه مايحاولش يغش ويتقمص دور مش بتاعه علشان بكده بيحترم نفسه في حب مصر: نلغي كلمة وانا مالي اللي يشوف حد بيغلط يوجهه باللتي هي احسن مش بالخناق في حب مصر: نحافظ علي حق الغير علشان نحافظ علي حقنا في حب مصر: نتعلم معني الحريه اللي مانتعداش بيها علي حرية الاخريين في حب مصر: نتعلم معني العمل الجماعي ومش كل واحد يعمل فيها ريس في حب مصر: مانخافش من كلمة الصدق في حب مصر: نمشي في الشارع بمايرضي الله علشان احناماعندناش ازمة مرور احنا عندنا ازمة اخلاق من اللي سايق ومن اللي ماشي وبيعدي علي رجليه ان شاء الله صباحكم زي الفل :)
-----------------
نيجي بقى للتعليق بتاعي
بصراحة اول ما قريت التدوينة قلت لنفسي ياااه هو انا مفضوح اوي كده؟ رغم ان انا كنت فاهم نفسي فتك و مخبي الحفر اللي جوايا كويس
حضرتك بتقولي جواك جوهرة و انا بانحت منها قطع صغيرة في كتاباتي بس انا حاسس ان اللي جوايا ضلمة او ضوء اسود و باكتب كل شوية منه
يمكن غيري يقدر يتحاشاه
سعيد ان الكتاب محسسكيش بالملل و ان الرموز عجبتك
(شاي مر) فعلا لخصت حيوات ناس كتير بتشوف احلامها بتموت يوميا بعينيها و مضطرة تتعايش و تتكيف مع الواقع
(الساعة الآن صفر) لحظة صفاء مع النفس قد تكون مميتة في بعض الأحيان فسياط النفس أقوى من سوط الجلاد
(القطار) آسف إنها ابكتك انا عارف ليه دموعك نزلت علشان الولد مرضيش ينزل من القطر زينا
(كوب شاي) مبحبش اصلا كلمة (كل) لأن كل القواعد فيها استثناءات و الجواز (كوب شاي) دي قاعدة أكيد ليها استثناءات
(نافذة لها قضبان ) دي أنا فعلا و هي من الحاجات اللي في الكتاب اللي بتمثل ذاتي دايما كاشفاني :)
(ألسنا رجالا ) تعرفي انتي اول حد تعلق معاه القصة دي مع اني منشرتش الكتاب غير علشانها للأسف دايما بننسى على رأي عمنا نجيب آفة حارتنا النسيان جملة (اذهبوا للسندباد انه يقف وحيدا عند البحر ) علشانها نشرت الكتاب الفكرة ان واحد ضحى بكل اللي حواليه من اصدقاء حقيقيين علشان مجده الخاص هيقف وحيد حتى لو العالم كله جاله يحتفل معاه هيفضل برضه وحيد
(خسوف القمر ) اصلا مبقاش في حب يا شمس دلوقت بقى في انك تحاول تحسس نفسك انك بتحب علشان تعيش الجو ده لكن الإغراق في الحب و الرومانسية بتاعت زمان انتهت زمان كان بيبقى الحبيبين روحين في زكيبة :) يعني بيبقى في شفافية و روحانية حتى لو بعاد عن بعض و بينهم بلاد بيبقوا عارفين كل واحد بيعمل ايه او بيكلم مين او بيفكر في ايه ، الاتنين شخص واحد
في النهاية آسف إني أطربتك اكتئابا
بس ضوء اسود يعني هتنتظري ايه منه
اشكرك يا شموسة و تدوينتك دي شهادة و وسام و سعيد ان المجموعة عجبتك